المغش
يطلق هذا الاسم الإناء الذي توضع فيه الأكلة وهو مصنوع عادة من الحجر يأخذ شكل القدر الصغير ، ويطبخ فيه اللحم في التنور ، يحتوي بالإضافة إلى اللحم بعض الخضار ، كالكوسا والبامية والطماطم ، والبطاطا ، ويرش غالباً عليه قليل من الماء مع ضرورة ملحه ، وبعد ساعة تقريباً يخرج من التنور ( الميفا ) ليقدم مع العيش أو الأرز ساخناً
المرسة
طبق حلو ، يتكون من الدقيق المعصود أو المفتوت والممزوج مع الموز البلدي إن
أمكن والمرشوش بالعسل والسمن البقري هو طبق مشهور على مستوى المنطقة يؤكل عادة قبل على الغداء وقبل البدأ في لأكل أي شيء آخر
العيش أو الخمير
وجبة بلدية مشهورة على مستوى المنطقة تتكون من الحب ( الذرة الرفيعة )المطحونة على ( المطحنة ) بشكل جيد يخمر بعدها في إناء يقال له ( مخمار) بعدها يخبر في التنور ويقدم ساخناً ومنه الخمير ومنه أيضاُ الخضير والفرق بينهما أن الخمير يطحن الحب فيه بعد أن ييبس تماماً والخضير يطحن الحب فيه طرياً أخضرا
العزبة
أكلة تتكون من الخمير ( العيش المفتوت ) والمطبوخ على نار هادئة تؤكل مع اللبن (الحقنة ) البلدي
المفالت
أكلة جيدة غذائياً تتكون من الحليب والدقيق الأبيض أو دقيق القمح يغلى الحليب
على النار وتوضع فيه قطع الدقيق الصغيرة بقدر الحاجة ويقدم محلى أو بدون سكر
أو العسل ثم تحرك العجينة على النار حتى تنضج
الثريث
يتكون من الحليب وخبز الذرة الحلو الذي لا توضع عليه الخميرة يوضع الحليب على النار حتى يغلي ثم يفت الخبز في الحليب ويوضع عليه السكر ويقدم ساخناً
الهريسة
تتكون من الحبوب ( القمح ) ولحم وحبوب الدخن تطبخ في الميفا أ, على النار ويقدم ساخناً على الغداء
الزومة
تتكون من الدقيق على شكل صومعة هو الشكل الذي تأخذه في الإناء عن أكلها مع السمن والعسل أو السكر
العصيدة
تتكون من الدقيق المعجون بالماء الحار مع السكر أو العسل والسمن البقري البلدي
مرق الهوى
يتكون من الدقيق المعجون بالماء الساخن المرشوش بمرق اللحم البلدي
الجزايري
هو السمك المالح المحنود أو المطبوخ مع الماء يؤكل مع المرسة خصوصاً أيام الأعياد
المحشوش
أكلة موسمية من اللحم المقطع قطع صغيرة والمطبوخ بزيت الشحم ويكون من ذبيحة عيد الأضحى ، حيث يقطع باقي اللحم قطعاً صغيرة ويعزل اللحم عن الشحم ويطبخ في إناء ( قدر ) كبير الحجم يوضع أولاً الشحم حتى يصبح زيتاً ثم يوضع عليه اللحم حتى ينضح ولا يحترق ويبهر بالقرفة والتوابل الأخرى .
المرزوم
يتكون من خبز الدخن المفتوت جيداً ومغلي الرائب المبهر بالفلفل والشطة ، ويعصد على النار حتى يتماسك جيداً ومن ثم ينزل ويوضع في صحن ويبقر في وسطه شبه حفرة يصب فيها سمن للاستيدام
مخموعة
من فطير الدخن مع اللحم ويهرس جيداً
الحنيذ
يوضع اللحم بعد تمليحه ويفضل أن يكون قطعاً كبيرة في التنور ( الميفا ) لينضج
جيداًالمغش
يطلق هذا الاسم الإناء الذي توضع فيه الأكلة وهو مصنوع عادة من الحجر يأخذ شكل القدر الصغير ، ويطبخ فيه اللحم في التنور ، يحتوي بالإضافة إلى اللحم بعض الخضار ، كالكوسا والبامية والطماطم ، والبطاطا ، ويرش غالباً عليه قليل من الماء مع ضرورة ملحه ، وبعد ساعة تقريباً يخرج من التنور ( الميفا ) ليقدم مع العيش أو الأرز ساخناً
المرسة
طبق حلو ، يتكون من الدقيق المعصود أو المفتوت والممزوج مع الموز البلدي إن
أمكن والمرشوش بالعسل والسمن البقري هو طبق مشهور على مستوى المنطقة يؤكل عادة قبل على الغداء وقبل البدأ في لأكل أي شيء آخر
العيش أو الخمير
وجبة بلدية مشهورة على مستوى المنطقة تتكون من الحب ( الذرة الرفيعة )المطحونة على ( المطحنة ) بشكل جيد يخمر بعدها في إناء يقال له ( مخمار) بعدها يخبر في التنور ويقدم ساخناً ومنه الخمير ومنه أيضاُ الخضير والفرق بينهما أن الخمير يطحن الحب فيه بعد أن ييبس تماماً والخضير يطحن الحب فيه طرياً أخضرا
العزبة
أكلة تتكون من الخمير ( العيش المفتوت ) والمطبوخ على نار هادئة تؤكل مع اللبن (الحقنة ) البلدي
المفالت
أكلة جيدة غذائياً تتكون من الحليب والدقيق الأبيض أو دقيق القمح يغلى الحليب
على النار وتوضع فيه قطع الدقيق الصغيرة بقدر الحاجة ويقدم محلى أو بدون سكر
أو العسل ثم تحرك العجينة على النار حتى تنضج
الثريث
يتكون من الحليب وخبز الذرة الحلو الذي لا توضع عليه الخميرة يوضع الحليب على النار حتى يغلي ثم يفت الخبز في الحليب ويوضع عليه السكر ويقدم ساخناً
الهريسة
تتكون من الحبوب ( القمح ) ولحم وحبوب الدخن تطبخ في الميفا أ, على النار ويقدم ساخناً على الغداء
الزومة
تتكون من الدقيق على شكل صومعة هو الشكل الذي تأخذه في الإناء عن أكلها مع السمن والعسل أو السكر
العصيدة
تتكون من الدقيق المعجون بالماء الحار مع السكر أو العسل والسمن البقري البلدي
مرق الهوى
يتكون من الدقيق المعجون بالماء الساخن المرشوش بمرق اللحم البلدي
الجزايري
هو السمك المالح المحنود أو المطبوخ مع الماء يؤكل مع المرسة خصوصاً أيام الأعياد
المحشوش
أكلة موسمية من اللحم المقطع قطع صغيرة والمطبوخ بزيت الشحم ويكون من ذبيحة عيد الأضحى ، حيث يقطع باقي اللحم قطعاً صغيرة ويعزل اللحم عن الشحم ويطبخ في إناء ( قدر ) كبير الحجم يوضع أولاً الشحم حتى يصبح زيتاً ثم يوضع عليه اللحم حتى ينضح ولا يحترق ويبهر بالقرفة والتوابل الأخرى .
المرزوم
يتكون من خبز الدخن المفتوت جيداً ومغلي الرائب المبهر بالفلفل والشطة ، ويعصد على النار حتى يتماسك جيداً ومن ثم ينزل ويوضع في صحن ويبقر في وسطه شبه حفرة يصب فيها سمن للاستيدام
مخموعة
من فطير الدخن مع اللحم ويهرس جيداً
الحنيذ
يوضع اللحم بعد تمليحه ويفضل أن يكون قطعاً كبيرة في التنور ( الميفا ) لينضج
جيداً